دعوة للحب
العمرُ يومٌ سوف نقضيه معًا
لا تتركيه يضيعُ في الأحزانِ
ما العمرُ يا دنياي إلا ساعةٌ
ولقد يكون العمرُ بضعَ ثوانِ
أتُرى يفيدُ الزهرَ بعدَ رحيلهِ
حزنُ الربيعِ ولوعةُ الأغصانِ؟
فالعمرُ كالأزهارِ يومٌ عابرٌ
هيا لنسكرَ من رحيقٍ فانِ
عينى على جمالك يا مصر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق