سوال يتردد داخلى عندما تم حجز قضية سوزان تميم للحكم فى شهر مايو القادم عندما تم قتل سوزان فى دبى تم التعامل مع الموضوع باهمية غير عادية سواء من الشرطة هنا فى دبى والشرطة فى مصر وتم التعرف على القاتل مع علامات استفهام كثيرة حوله ؟؟؟؟؟؟
انه محسن السكرى الظابط السابق فى امن الدولة وتوريط هشام طلعت مصطفى فى تهمة التحريض مع الشك الكبير فى ذلك وتم نشر صورة محسن السكرى واستدعاء هشام من فرنسا الى مصر ليتم التحقيق معه .
ونصل الى الى صلب الموضوع وهو الجريمة التى تمت على ارض مصر وهو مقتل فاتن رضا بيد المدعو اسامة السكسك الاماراتى الجنسية او الفلسطينى المجنس الذى يقال ان والده من المقربين الى حكام امارة دبى او يتقلد منصب ما فى الامارة والتى اتصلت امه وقالت انه موجود فى ابوظبى بجانبه او كما تناولت الصحف انه هرب الى لبنان سوال يطرح نفسه وهو كما يقال كان يدرس بكلية التجارة بجامعة عين شمس سوال لا اعرف لماذا لم يطرح نفسه.
لماذا لم يتم نشر ولا صورة واحدة لهذا السكسك ؟؟
هل ليس لدى الجامعة ملف لهذا الطالب هل هناك تعليمات بعد نشر صورته حتى لا يتم التعرف عليه سوال يطرح نفسه.
لم يتم نشر اى تفاصيل جديدة عن القضية ولا اعرف هل هذا مقصود او تعليمات من جهات امنية بعدم التطرق للموضوع ام الدم المصرى رخيص الى هذه الدرجة .
اما لابد من ان تكون فنانة لايعرفها احد حتى يتم الاهتمام بالقضية او لو استبدلنا اسم فاتن واسمينها سوزان رضا سيتم الاهتمام
لك الله يا مصر ولكم من ابناك تم الغدر بهم فى انحاء العالم ولم يتحرك احد من الدولة للسوال عن مصير هولاء سواء بالسلب او الايجاب
ان ما جعلنى اكتب عن هذا هو قضية الجندى المختطف فى غزة شاليط كم من الاجتماعات عقدت من الحكومة الاسرائيلية وتدخل الرئيس الفرنسى والحكومة المصرية والتركية .
هل نرى يوم ما حكومة تعمل من اجل رعاياها المصريين المهدور دماءهم وكرامتهم فى انحاء العالم العربى والعالمى اتمنى ان يرى الشعب المصرى هذا اليوم.
هناك 6 تعليقات:
كلنا نحلم ونتمني مجئ ذلك اليوم الذي يزول فيه حكم حسني حمارك وعصابته ووقتها سيصبح الدم المصري ليس بالرخيص وسنعود اسيادا علي هؤلاء الاعراب كما كنا
كلنا نحلم ونتمني مجئ ذلك اليوم الذي يزول فيه حكم حسني حمارك وعصابته ووقتها سيصبح الدم المصري ليس بالرخيص وسنعود اسيادا علي هؤلاء الاعراب كما كنا
اتمنى يا سامح وشكرا لزيارتك واتمنى ان لا تكون الاخيرة
تحياتى
يمكن ظروف وملابسات القضية مختلفة
انا معترفة تماما ان فى اهمال كبير جدا من جانب السلطات المصرية
اصلهم مش فاضيين غرقانين فى اختراع قوانين كيف تنظف جيب المواطن الكحيان
تحياتى حياة واشكرك جدا على اهتمامك
اختلف معاك ها قتيلة وها قتيلة على العكس ها تركت خير الله لاهلها يتازعون على الارث والمصرية ما تركت شئ كل ما كانت تتمنه العيش الكريم وايجاد زوج لها اما الثانية الله ساتر انا اسال فى التفرقة بين وبين
تحياتى
الله يرحم سوزان تميم رحمه واااااسعه
إرسال تعليق